تتواصل بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، مغادرة رحلات الحجاج إلى أوطانهم، بعد أن يسّر الله تعالى لهم أدائهم لنُسك الحج وزيارة المسجد النبوي الشريف، والعديد من المساجد والمواقع التاريخية بالمدينة المنورة.
والتقت وكالة الأنباء السعودية (واس)، بالعديد من ضيوف الرحمن خلال إنهائهم إجراءات سفرهم بالمطار، وسجلت معهم انطباعاتهم وهم يُغادرون طيبة الطيبة.
بداية يقول الحاج يوسف علي من المملكة المغربية، إن مشاعره تمتزج اليوم ما بين الشوق لوطنه والحنين لقبلة المسلمين ومسجد الرسول المصطفى -صلى الله عليه وسلم- والمشاعر المقدسة، مُشيداً بالجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين في التيسير على ضيوف الرحمن ومساعدتهم على أداء نُسك الحج، وبذل الغالي والنفيس في كل ما من شأنه العناية بحجاج بيت الله الحرام والسهر على راحتهم وأمنهم.
من جهته، رفع الحاج محمد فكري من جمهورية مصر العربية، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على الاهتمام والجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة لخدمة الإسلام والمسلمين، داعياً الله تعالى أن يُديم على المملكة أمنها واستقرارها وأن يجزيها خير الجزاء نظير خدماتها المشهودة لحجاج بيت الله الحرام.
كما أعرب الحاج أسرخي أحمد وزوجته المُقيمان في فرنسا، عن سعادتهما بعد اتمام حجهما وزيارة المسجد النبوي والصلاة فيه، مُثنين على ما تقوم به المملكة من جهود ومساع مباركة لخدمة ومساعدة حجاج بيت الله الحرام على تأدية فريضة الحج بأمان واطمئنان، سائلين الله عز وجل أن يوفق قيادة المملكة نظير ما تقوم به من خدمات للإسلام والمسلمين، وأن يرزقهما الله زيارة مكة المكرمة والمدينة المنورة مرة أخرى.
بدوره أبدى الحاج عاطف زين العابدين، إعجابه بما شاهده من تطور كبير في الخدمات بالمشاعر المقدسة، والخدمات والأعمال الجليلة التي تبذلها مختلف الأجهزة المعنية بخدمات الحج، إلى جانب المشاعر الصادقة والأخوية من أبناء هذه البلاد المباركة، الذين يُسهمون في خدمة ورعاية الحجاج بكل صدق وإخلاص.
فيما ثمن الحاج الوالي أحمد من المغرب، الجهود المباركة لحكومة المملكة في خدمة الحجاج، من خلال التوسعات والأعمال التطويرية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، مؤكداً أن هذه المشاريع الكبيرة مصدر فخر واعتزاز لكل مسلم في أرجاء المعمورة، داعياً الله عز وجل أن يوفق قيادة المملكة على ما تقوم به من خدمات للإسلام والمسلمين.
من جانبه، أعرب الحاج صالح حسن من مصر، عن شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين، على ما توليه من اهتمام بالغ في جميع الجوانب التي تُهيئ لضيوف الرحمن أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة مُنذ دخولهم المملكة وحتى مغادرتهم الأراضي المقدسة عائدين إلى أوطانهم.
كما رفع الحاج موسى خشي من الجزائر، أكف الضراعة مُبتهلاً لله تعالى أن يحفظ هذه البلاد المباركة وأن يُديم عليها أمنها واستقرارها، مفيداً أنه منذ وصوله للملكة وحتى مغادرته الآن، لم يجد غير طيب اللقاء والمعاملة الإنسانية اللائقة من أهل هذه البلاد الطاهرة، وموجهاً شكره الخاص لرجال الأمن في المشاعر المقدسة على احترافيتهم الكبيرة في إدارة الحشود بكل انسيابية، وبذلهم لأقصى الجهود، في خدمة ضيوف الرحمن.
والتقت وكالة الأنباء السعودية (واس)، بالعديد من ضيوف الرحمن خلال إنهائهم إجراءات سفرهم بالمطار، وسجلت معهم انطباعاتهم وهم يُغادرون طيبة الطيبة.
بداية يقول الحاج يوسف علي من المملكة المغربية، إن مشاعره تمتزج اليوم ما بين الشوق لوطنه والحنين لقبلة المسلمين ومسجد الرسول المصطفى -صلى الله عليه وسلم- والمشاعر المقدسة، مُشيداً بالجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين في التيسير على ضيوف الرحمن ومساعدتهم على أداء نُسك الحج، وبذل الغالي والنفيس في كل ما من شأنه العناية بحجاج بيت الله الحرام والسهر على راحتهم وأمنهم.
من جهته، رفع الحاج محمد فكري من جمهورية مصر العربية، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على الاهتمام والجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة لخدمة الإسلام والمسلمين، داعياً الله تعالى أن يُديم على المملكة أمنها واستقرارها وأن يجزيها خير الجزاء نظير خدماتها المشهودة لحجاج بيت الله الحرام.
كما أعرب الحاج أسرخي أحمد وزوجته المُقيمان في فرنسا، عن سعادتهما بعد اتمام حجهما وزيارة المسجد النبوي والصلاة فيه، مُثنين على ما تقوم به المملكة من جهود ومساع مباركة لخدمة ومساعدة حجاج بيت الله الحرام على تأدية فريضة الحج بأمان واطمئنان، سائلين الله عز وجل أن يوفق قيادة المملكة نظير ما تقوم به من خدمات للإسلام والمسلمين، وأن يرزقهما الله زيارة مكة المكرمة والمدينة المنورة مرة أخرى.
بدوره أبدى الحاج عاطف زين العابدين، إعجابه بما شاهده من تطور كبير في الخدمات بالمشاعر المقدسة، والخدمات والأعمال الجليلة التي تبذلها مختلف الأجهزة المعنية بخدمات الحج، إلى جانب المشاعر الصادقة والأخوية من أبناء هذه البلاد المباركة، الذين يُسهمون في خدمة ورعاية الحجاج بكل صدق وإخلاص.
فيما ثمن الحاج الوالي أحمد من المغرب، الجهود المباركة لحكومة المملكة في خدمة الحجاج، من خلال التوسعات والأعمال التطويرية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، مؤكداً أن هذه المشاريع الكبيرة مصدر فخر واعتزاز لكل مسلم في أرجاء المعمورة، داعياً الله عز وجل أن يوفق قيادة المملكة على ما تقوم به من خدمات للإسلام والمسلمين.
من جانبه، أعرب الحاج صالح حسن من مصر، عن شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين، على ما توليه من اهتمام بالغ في جميع الجوانب التي تُهيئ لضيوف الرحمن أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة مُنذ دخولهم المملكة وحتى مغادرتهم الأراضي المقدسة عائدين إلى أوطانهم.
كما رفع الحاج موسى خشي من الجزائر، أكف الضراعة مُبتهلاً لله تعالى أن يحفظ هذه البلاد المباركة وأن يُديم عليها أمنها واستقرارها، مفيداً أنه منذ وصوله للملكة وحتى مغادرته الآن، لم يجد غير طيب اللقاء والمعاملة الإنسانية اللائقة من أهل هذه البلاد الطاهرة، وموجهاً شكره الخاص لرجال الأمن في المشاعر المقدسة على احترافيتهم الكبيرة في إدارة الحشود بكل انسيابية، وبذلهم لأقصى الجهود، في خدمة ضيوف الرحمن.